وأكد الرئيس الفرنسي دعم حكومة بلاده لرئاسة الجمهورية، والعملية السياسية في العراق، ومساندة العراق واستقراره الأمني ووقوف فرنسا مع العراق في حربه ضد الإرهاب.
وجرى خلال المكالمة الهاتفية مناقشة الحالات الإنسانية في ظل ظروف التهجير القسري ودور إقليم كردستان في استقبال أعداد هائلة من المواطنين النازحين، وتقديم الخدمات إليهم وتوفير كل ما من شأنه تخفيف معاناتهم، برغم إمكانات الإقليم المحدودة إلاّ أن كردستان تستقبل يومياً المئات من العوائل النازحة والفارة من بطش داعش والجماعات الارهابية.
كما تناول الرئيسان معصوم وهولاند سبل إدامة العلاقات الثنائية المثمرة بين البلدين وتطويرها.
وشكر الرئيس معصوم الرئيس الفرنسي على رسالة التهنئة التي كان قد بعثها مهنئاً بانتخابه رئيسا للجمهورية.