ناظم دباغ ممثل حکومة اقليم کردستان العراق و مشاور "جلال طالبانی" فی تهران فی حوار مع الموقع الاعلامی "بيرورا" اعلن: محکوم عندنا قتل الناس، بای حجة تکون؛ لکن فی قضية مقتل هذا الصحفی العراقی فی بغداد، عدد من الاشخاص و شخص "نوری المالکی" يستغلون القضيه لغايات سياسيه من اجل الانتخابات؛ و لم يکن لاول مره فی بغداد و العراق علی سبيل العام، وقوع حوادث تنتهی به مقتل الاشخاص؛ بهذا الدليل من الضروری ان نحمی القانون و القضاء لتشخيص حقيقة هذا الحادث. نحن تکلمنا مع المسئولين المرتبطين ايضاً ان لا يلقون نظرة سياسيه الی هذه المسئله.
هو قال ايضاً: نستدعی من جميع الفئات و المسئولين الرفيع المستوی الکرد ايضاً ان يحاولوا فی حل هذه المسئله و بدلاً من لجوئنا الی الاقطار المجاوره، نزيلها عن طريق الحوار و التفاهم و لا نکبّر هذا الحدث ايضاً؛ و ان حادث مقتل هذا الصحفی کان غيرمترقب و لم يکن تهريب.
"ناظم دباغ" أکد فی ختام هذا الحوار: نحن کممثلين حکومة اقليم کردستان فی تهران سنشرح هذا الحدث به صورة دقيقة و صحيحه الی المسئولين فی الجمهورية الاسلامية الايرانيه و اذا کان من الضروری نستدعی منهم ان يقيمون الاجرائات اللازمة فی سبيل حل هذه المسئله.