امروز: الأربعاء 15 أيار 2024 برابر با 15 أيار 2024

Super User

Super User

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Mauris hendrerit justo a massa dapibus a vehicula tellus suscipit. Maecenas non elementum diam.
Website URL: http://smartaddons.com
الأربعاء, 23 كانون1/ديسمبر 2020 22:53

 كشف ممثل إقليم کردستان العراق في طهران، ناظم الدباغ، عن الاتصال الشهير بين مسعود بارزاني، رئيس إقليم كردستان آنذاك، مع الحاج قاسم سليماني في الليلة التي وصل فيها تنظيم داعش الإرهابي قرب بوابات أربيل.

وأفادت وكالة مهر للأنباء، أن ممثل إقليم کردستان العراق في طهران، ناظم دباغ أشار في حديث خاص مع مراسل وكالة مهر للأنباء،  إلى أن الخبراء العسكريين والسياسيين يؤكدون على دور وتأثير الحاج قاسم سليماني في هزيمة داعش في العراق، وخاصة في عمليات تحرير آمرلي وسنجار، وذكر أنه "دائما وفي جميع المراحل الصعبة، دعمت الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشعب العراقي من خلال قيادة فيلق القدس ومقرر رمضان".

وتابع ممثل إقليم کردستان العراق في طهران بالقول، "كان الشهيد الغالي الحاج قاسم سليماني مسؤولاً عن الاتصالات والتعاون مع العراق، وخاصة كردستان العراق، بدءا من فترة الكفاح ضد نظام صدام إلى حرب دحر داعش، كانت الجمهورية الإسلامية الإيرانية والحاج قاسم سليماني مع العراقيين وجميع الحركات الكردية في العراق".

*الحاج الشهيد قاسم سليماني ونخبة من مستشاريه لعبوا دورًا حاسمًا في تحرير آمرلي وسنجار

وذكر أن دعم الجمهورية الإسلامية "لم يكن يختصر ضمن عملية وفترة زمنية محددة، بل في الحرب ضد إرهابيي داعش في العراق، خاصة في العمليات، حيث الحاج الشهيد قاسم سليماني ونخبة من مستشاريه لعبوا دوراً حاسماً في تحرير آمرلي وسنجار، وغيروا معادلة الحرب بالمشاركة والتوجيه وإرسال الأسلحة والذخيرة اللازمة، بهزم داعش وتحرير تلك المناطق".

وبشأن العلاقات بين الاحزاب والتيارات السياسية الكردية العراقية وبين الحاج قاسم سليماني، أوضح ناظم الدباغ أنه "كانت التيارات السياسية الكردية الرئيسية، بما في ذلك الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني والحركة الإسلامية والاشتراكيين والجماعة الإسلامية والاتحاد الإسلامي، جميعها  على علاقات جيدة مع جمهورية إيران الإسلامية وصداقة وأخوة مع الحاج قاسم سليماني".

ونوه ممثل إقليم کردستان العراق في طهران إلى أنه "جميع القادة السياسيين والقادة العسكريين الأكراد العراقيين كانوا يرون الحاج قاسم بأنه رجل يتصف بالشجاعة وجنرال عظيم، هذا الارتباط بين التيارات والأحزاب الكردية العراقية وإيران لا يزال قويا ورفيع المستوى كما كان في السنوات السابقة".

وقال ناظم الدباغ: "لا ينبغي أن ننسى أنه في جميع مراحل الحرب وحتى قبل الحرب مع داعش، عملت الجمهورية الإسلامية بجد لجعل قوات البيشمركة في إقليم كردستان أقوى وأكثر تنظيماً"، وأعرب عن اعتقاده أن "قوات البيشمركة كانت قوية ومكرسة لمحاربة إرهابيي داعش حتى يتمكنوا من تنفيذ مهمتهم الموكلة إليهم لحماية الإقليم الكردي العراقي بشكل صحيح".

وأضاف ممثل إقليم کردستان العراق في طهران: "في جميع مراحل ومعارك قوات البيشمركة، أرسلت الجمهورية الإسلامية بعلم وقيادة القائد المسؤول عن هذه المنطقة الحاج قاسم سليماني أسلحة وذخائر وإمدادات عسكرية لقوات البيشمركة الكردية العراقية ولم تألو جهدا من تقديم أي مساعدة لقوات البيشمركة".

*الاتصال المعروف لمسعود بارزاني بالحاج قاسم سليماني لما وصل داعش أبواب أربيل

وحول تفاصيل الاتصال الشهير بين مسعود بارزاني، رئيس إقليم كردستان آنذاك، مع الحاج قاسم سليماني في الليلة التي وصل فيها داعش قرب أربيل، قال الدبّاغ: "أنا مسؤول عما أقوله ويجب أن أقول الحقيقة، عندما كان تنظيم داعش الإرهابي يخطط لمهاجمة إقليم كردستان وكان يقترب من بوابات أربيل، اتصل المسؤولون الإقليميون الكرد على الفور بجمهورية إيران الإسلامية". 

وكشف ناظم الدباغ أنه "استجاب مسؤولو جمهورية إيران الإسلامية على الفور بشكل إيجابي لطلب مسعود بارزاني، رئيس إقليم كردستان آنذاك، نيجرفان بارزان، رئيس وزراء الإقليم آنذاك، وفي تلك الليلة تم إرسال طائرة مساعدات عسكرية إيرانية إلى قوات البيشمركة، بما في ذلك الأسلحة والذخيرة، كما تم إرسال العديد من المستشارين العسكريين الإيرانيين رفيعي المستوى إلى أربيل لمساعدة قوات البشمركة في المشاركة في القتال ضد داعش، كل هذا تم بأمر وتعاون الحاج قاسم سليماني"./انتهى/

 
رمز الخبر 1910290
https://ar.mehrnews.com/news/1910290/%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%B2%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B1%D8%A7%D9%84-%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%8A%D9%84%D8%A9-%D9%88%D8%B5%D9%88%D9%84-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D9%84

 

الإثنين, 25 كانون2/يناير 2021 05:03

 كشف ممثل حكومة إقليم كردستان في إيران ناظم الدباغ، عن آخر المستجدات المتعلقة باحتجاج الإقليم على الإساءة لقياداته، والتي وردت في فيلم وثائقي إيراني.

وقال الدباغ، إن الجانب الإيراني أبلغه بأن الإساءة التي تضمنها الفيلم الوثائقي الذي تم عرضه مؤخرا وحمل عنوان “توكل”، لا تمثل سياسية البلاد التي تكن الاحترام لقادة الإقليم، مبينا ان طهران أبلغت القنصل الإيراني لدى أربيل بضرورة الإسراع بعقد مؤتمر صحفي، ليؤكد من خلاله بأن إنتاج الفيلم لم يكن من قبل جهة رسمية، وأن الجهات المعنية تسعى للتوصل الى الجهات التي تقف وراء انتاجه.

 

https://altaghier.tv/2021/01/25/%D8%B7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%86%D9%83%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85-%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%83%D8%B1%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%B3%D9%86%D8%AA/

 

الإثنين, 04 كانون2/يناير 2021 02:44

 شفق نيوز/ قال ممثل اقليم كوردستان في إيران ناظم دباغ في مقابلة مع صحيفة "طهران تايمز" الصادرة بالانكليزية، ان قائد قوة القدس الراحل الجنرال قاسم سليماني لعب دورا "حيويا وحاسما" في محاربة الارهاب، وساعد اقليم كوردستان بتقديم الاسلحة والمستشارين لهزيمة داعش. 

 

ونقلت الصحيفة الايرانية عن ناظم دباغ قوله، وترجمته وكالة شفق نيوز ان "الشهيد قاسم سليماني لم يساعد في اطار المشاورات فقط، وانما في ساحة المعركة.. اننا ممتنون وشاكرون للدور الايراني الاستشاري، وللاسلحة التي قدمتها للقضاء على تهديد داعش لاربيل". 

 

وردا على سؤال حول دور إيران وسليماني في دعم اقليم كوردستان لمواجهة داعش وحول تصريحات زعماء الاقليم بان سليماني قدم الاسلحة لاربيل عندما اجتاح داعش شمال وغرب العراق، قال ناظم دباغ "قلت مرارا، انه لولا ايران، فانه بعد سقوط الموصل، كان بامكان داعش ان يحتل بغداد بالاضافة الى اقليم كوردستان.. المسؤولون في كوردستان، بما في ذلك الزعيم الكوردي مسعود بارزاني، شددوا ان دور ايران في محاربة الارهاب في العراق، كان حيويا ومهما". 

 

وفي رد على سؤال آخر حول الوضع الجيوسياسي في الشرق الأوسط والمخاطر التي تلوح في الافق، ودور ايران في الاستقرار ومحاربة الارهاب، قال ناظم دباغ ان "لايران موقع خاص في ظل الوضع الجيوسياسي في المنطقة خاصة في الحرب على الارهاب بما في ذلك داعش، وقد لعبت ايران دورا مهما". 

 

وتابع دباغ ان "ايران لعبت هذا الدور تاريخيا، خلال حرب الاعوام الثمانية التي فرضها صدام حسين، وفي خضم الحرب ضد داعش"، مضيفا ان ايران لعبت دورا بناء لجلب الامن والاستقرار الى المنطقة. 

 

وحول دور ايران وسليماني في محاربة الارهاب واحتواء الموقف المضطرب في المنطقة، قال ناظم دباغ "اتذكر في أحد الايام ان بعض اصدقائه حذروه من محاولات الولايات المتحدة لاغتياله وناشدوه ان يكون اكثر حذرا، وضحك قائلا اننا خلقنا لنكون شهداء وننتظر الى ان نصبح شهداء". 

 

اما ايران، بحسب دباغ، فانها خصوصا بعد انتصار الثورة الاسلامية وسنوات الخبرة في محاربة الارهاب ومواجهة مختلف الأعداء، بامكانها ان تخلق نوعا من التضامن والوحدة بين الناس. 

 

واشار دباغ الى ان "سليماني في احد خطاباته، سمعته يتحدث عن دور الشهداء والقيادة في ردع الاعداء، وباعتقاده أن القيادة تلعب دورا حيويا في حشد الشعب من اجل دعم الثورة للاستمرار وهزيمة خصومها، لان الناس بحاجة الى قادة في ساحة المعركة يتمتعون بالشجاعة والحكمة مثلما كان سليماني نفسه. 

 

وحول الصفات التي جعلت سليماني مشهورا في المنطقة ويحظى باعجاب اناس من مختلف الاديان والاراء، قال دباغ "اذا اردنا ان نتحدث عن سمات وشخصية الناس على غرار سليماني، علينا ان نذكر انه كان شخصا مؤمنا ونزيها وشجاعا". 

 

اضاف ان "سليماني حتى يوم استشهاده، آمن بقضيته وكان فخورا بها". واشار الى ان "سليماني لم يسع خلف مصالحه الخاصة او السلطة، وانما حارب من اجل اهدافه وتطلعاته".

 

وعن اسباب ادراج سليماني على لائحة الارهاب الاميركية، قال دباغ ان "الدول الغربية والاوروبية لديها سياسات وايران لديها سياساتها الخاصة، لكن بالعموم، اعتقد ان الناس هي التي تحدد التصنيف الحقيقي. عندما تكون شعوب ايران والعراق راضية عن حكوماتها، فان ذلك يجعل التصنيف الغربي غير منطقي. موقف ومصادقة الناس في البلد هي التي ترفض او توافق على هذه التصنيفات". 

 

وردا على سؤال حول علاقات سليماني مع الزعماء والقوى الكوردية، قال ناظم دباغ ان معرفته بسليماني تعود الى العام 1991 بعد انتفاضة الشعب الكوردي، "وبالتأكيد، فان موقفه السياسي- العسكري، ساهم في علاقات طيبة مع المسؤولين والزعماء والقوى السياسية في اقليم كوردستان". 

 

واوضح دباغ ان "هذه العلاقات كان جيدة لدرجة انه عندما كنا نرى الشهيد سليماني مع احد الزعماء الكورد، خاصة السيد طالباني او السيد بارزاني، فاننا لم نكن نشعر بالبعد، وانما شعرنا بالصداقة والنزاهة".

 

https://shafaq.com/ar/%D9%83%D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%B3%D9%80%D9%80%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA/%D9%85%D8%B3-%D9%88%D9%84-%D9%83%D9%88%D8%B1%D8%AF%D9%8A-%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%A8-%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A8%D8%BA%D8%AF%D8%A7%D8%AF-%D9%88-%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D9%84-%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7-%D9%87%D8%B0%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9

 

الأحد, 12 نيسان/أبريل 2020 06:52

 شفق نيوز/ نفى ممثل حكومة اقليم كوردستان في ايران ناظم الدباع يوم الاحد دخول المعارض الكوردي للنظام في طهران مصطفى سليمي اراضي الاقليم.

وقال الدباغ في تصريح اليوم، ان "تلك الانباء بعيدة عن الحقيقة وهذا الشخص لم يدخل اراضي الاقليم بأي شكل من الاشكال"، مردفا بالقول ان الهدف من هذه الانباء غير الصحيحة التقليل من اعتبار اقليم كوردستان.

واضاف انه من الضروري احالة اولئك الذي يروجون للشائعات بلا مستند الى القضاء.

ونفت حكومة اقليم كوردستان امس السبت علمها بتسليم المعارض الكوردي الايراني مصطفى سليمي لايران.

وقال المتحدث باسم الحكومة جوتيار عادل في بيان ورد لشفق نيوز، ان حكومة الاقليم غير مطلعة على هذا الموضوع وان حصل هذا فانه من دون علمها.

واشار المتحدث باسم الحكومة الى ان رئيس حكومة اقليم كوردستان مسرور بارزاني امر بالتحقيق في الموضوع وتشكيل لجنة لهذا الغرض.

ووفق ما تم تداوله فإن سليمي كان معارضا للنظام في ايران وكان محكوما بالسجن لمدة 17 سنة قبل أن يتمكن من الفرار والتوجه بعدها إلى قضاء بينجوين في السليمانية، وسلمته الاسايش هناك مرة اخرى لايران وقد اعدمته سلطات بلاده يوم السبت.

 

https://www.shafaaq.com/ar/%D9%83%D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%B3%D9%80%D9%80%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA/%D9%85%D9%85%D8%AB%D9%84-%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D9%83%D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%B7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D9%86%D9%81%D9%8A-%D8%AF%D8%AE%D9%88%D9%84-%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A-%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%A7%D8%B6%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85/

 

الإثنين, 17 حزيران/يونيو 2019 14:13

زار الدكتور بشير حداد نائب رئيس مجلس النواب ورئيس الوفد العراقي الى جمهورية ايران الاسلامية مساء اليوم الإثنين ٢٠١٩/٦/١٧ ممثلية حكومة أقليم كوردستان في طهران، وكان في استقبال سيادته السيد ناظم دباغ مسؤول مكتب الممثلية ونائبه السيد سلام عارف وأعضاء المكتب، وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين ممثليات الأقليم والسفارات العراقية في دول العالم، واستمع سيادته من مسؤول المكتب الى شرح وافي لواقع العمل اليومي والاتصالات واللقاءات المتواصلة مع الجالية الكوردية المتواجدة في الجمهورية الإسلامية، وفي سياق الحديث ثمن الحداد جهود ممثلية الأقليم رغم عدم توفر الإمكانيات الكافية، مؤكداً في الوقت ذاته على أهمية استمرار عمل الممثلية لمتابعة شؤون المواطنين الكورد والعراقيين المقيمين في الجمهورية الاسلامية، وتقديم مايمكن من خدمات وتسهيلات، بالتنسيق مع السفارة العراقية.

 

المكتب الإعلامي لنائب رئيس مجلس النواب العراقي

١٧ حزيران ٢٠١٩

الإثنين, 20 أيار 2019 19:56

دواڕۆژ/ خاص  // نفى ممثل حكومة اقليم كوردستان في الجمهورية الاسلامية الايرانية توجيه اي تهديدات من طهران للاقليم، مؤكدا ان الصراع الامريكي الايراني ليس له علاقة باقليم كوردستان. 

 

وقال ناظم دباغ ممثل حكومة الاقليم في ايران، لـ دواڕۆژ، اليوم الثلاثاء 14/5/2019، انه لا تهديد موجه من ايران الى الاقليم وذلك لان الصراع مع الولايات المتحدة لا علاقة به بالاقليم. 

 

واضاف دباغ ان اقليم كوردستان والحكومة الاتحادية اعلنا موقفهما سابقا من الصراع الامريكي الايراني، مشددا على انه لا خطر على العراق ولا يوجد سبب لتقوم ايران بتهديد الاقليم. 

 

وشدد دباغ على انه لا يوجد اي طلب ايراني من العراق والاقليم، لافتا الى ان ايران فقط تطلب استمرار العلاقة مع الحكومة الاتحادية والاقليم في اطار الدستور العراقي الدائم.

 

https://www.dwarozh.net/ar/details.aspx?Jimare=51820target=%22_blank%22

الإثنين, 20 أيار 2019 15:24

دواڕۆژ // اعلن ممثل حكومة اقليم كوردستان في الجمهورية الاسلامية الايرانية، ان رسالة ايران للاطراف السياسية في اقليم كوردستان وهي الاسراع في تشكيل الحكومة الجديدة لاقليم كوردستان كانت بشكل غير مباشر ومن الناحية الموضوعية فان تشكيل الحكومة وفق ان الديمقراطي هو الفائز الاول في الانتخابات بدأت ايران بالحزب الديمقراطي بالدرجة الاولى للتواصل مع الاطراف الاخرى.

 

وقال ناظم دباغ ممثل حكومة اقليم كوردستان في الجمهورية الاسلامية الايرانية لـ (صوت امريكا)، ان "علاقة الديمقراطي ليست اقل من علاقة الاتحاد الوطني مع ايران. كما ان علاقة الاتحاد الوطني مع ايران ليست اقوى من علاقة الديمقراطي".

 

وبشان حركة التغيير، اوضح دباغ، ان "حركة التغيير وجميع الاطراف السياسية في اقليم كوردستان بجميع اسمائها على علاقة وتواصل مع ايران".

 

واضاف، ان "الطرفين (الجمهورية الاسلامية والاطراف السياسية في اقليم كوردستان العراق) يحاولان ان يكون لهما علاقة مع الاخر، سواء كان الاتحاد الوطني او الديمقراطي او الكادحين او حركة التغيير". 

 

وكشف ممثل حكومة اقليم كوردستان في ايران، ان الجمهورية الاسلامية ترفض ضمنا نظام الادارتين في اقليم كوردستان والا اذا كان ذلك يخدم مصلحتها لقامت بدعم الاطراف التي تحدثت عن الادارتين.

 

https://www.dwarozh.net/ar/details.aspx?jimare=51233

آخر الأخبار

تقریر الأكثر قراءة

حالت های رنگی