امروز: الأحد 24 تشرين2 2024 برابر با 24 تشرين2/نوفمبر 2024

أخبار

أخبار (114)

الإثنين, 25 كانون2 2021

 كشف ممثل حكومة إقليم كردستان في إيران ناظم الدباغ، عن آخر المستجدات المتعلقة باحتجاج الإقليم على الإساءة لقياداته، والتي وردت في فيلم وثائقي إيراني.

وقال الدباغ، إن الجانب الإيراني أبلغه بأن الإساءة التي تضمنها الفيلم الوثائقي الذي تم عرضه مؤخرا وحمل عنوان “توكل”، لا تمثل سياسية البلاد التي تكن الاحترام لقادة الإقليم، مبينا ان طهران أبلغت القنصل الإيراني لدى أربيل بضرورة الإسراع بعقد مؤتمر صحفي، ليؤكد من خلاله بأن إنتاج الفيلم لم يكن من قبل جهة رسمية، وأن الجهات المعنية تسعى للتوصل الى الجهات التي تقف وراء انتاجه.

 

https://altaghier.tv/2021/01/25/%D8%B7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%86%D9%83%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85-%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%83%D8%B1%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%B3%D9%86%D8%AA/

 

الإثنين, 04 كانون2 2021

 شفق نيوز/ قال ممثل اقليم كوردستان في إيران ناظم دباغ في مقابلة مع صحيفة "طهران تايمز" الصادرة بالانكليزية، ان قائد قوة القدس الراحل الجنرال قاسم سليماني لعب دورا "حيويا وحاسما" في محاربة الارهاب، وساعد اقليم كوردستان بتقديم الاسلحة والمستشارين لهزيمة داعش. 

 

ونقلت الصحيفة الايرانية عن ناظم دباغ قوله، وترجمته وكالة شفق نيوز ان "الشهيد قاسم سليماني لم يساعد في اطار المشاورات فقط، وانما في ساحة المعركة.. اننا ممتنون وشاكرون للدور الايراني الاستشاري، وللاسلحة التي قدمتها للقضاء على تهديد داعش لاربيل". 

 

وردا على سؤال حول دور إيران وسليماني في دعم اقليم كوردستان لمواجهة داعش وحول تصريحات زعماء الاقليم بان سليماني قدم الاسلحة لاربيل عندما اجتاح داعش شمال وغرب العراق، قال ناظم دباغ "قلت مرارا، انه لولا ايران، فانه بعد سقوط الموصل، كان بامكان داعش ان يحتل بغداد بالاضافة الى اقليم كوردستان.. المسؤولون في كوردستان، بما في ذلك الزعيم الكوردي مسعود بارزاني، شددوا ان دور ايران في محاربة الارهاب في العراق، كان حيويا ومهما". 

 

وفي رد على سؤال آخر حول الوضع الجيوسياسي في الشرق الأوسط والمخاطر التي تلوح في الافق، ودور ايران في الاستقرار ومحاربة الارهاب، قال ناظم دباغ ان "لايران موقع خاص في ظل الوضع الجيوسياسي في المنطقة خاصة في الحرب على الارهاب بما في ذلك داعش، وقد لعبت ايران دورا مهما". 

 

وتابع دباغ ان "ايران لعبت هذا الدور تاريخيا، خلال حرب الاعوام الثمانية التي فرضها صدام حسين، وفي خضم الحرب ضد داعش"، مضيفا ان ايران لعبت دورا بناء لجلب الامن والاستقرار الى المنطقة. 

 

وحول دور ايران وسليماني في محاربة الارهاب واحتواء الموقف المضطرب في المنطقة، قال ناظم دباغ "اتذكر في أحد الايام ان بعض اصدقائه حذروه من محاولات الولايات المتحدة لاغتياله وناشدوه ان يكون اكثر حذرا، وضحك قائلا اننا خلقنا لنكون شهداء وننتظر الى ان نصبح شهداء". 

 

اما ايران، بحسب دباغ، فانها خصوصا بعد انتصار الثورة الاسلامية وسنوات الخبرة في محاربة الارهاب ومواجهة مختلف الأعداء، بامكانها ان تخلق نوعا من التضامن والوحدة بين الناس. 

 

واشار دباغ الى ان "سليماني في احد خطاباته، سمعته يتحدث عن دور الشهداء والقيادة في ردع الاعداء، وباعتقاده أن القيادة تلعب دورا حيويا في حشد الشعب من اجل دعم الثورة للاستمرار وهزيمة خصومها، لان الناس بحاجة الى قادة في ساحة المعركة يتمتعون بالشجاعة والحكمة مثلما كان سليماني نفسه. 

 

وحول الصفات التي جعلت سليماني مشهورا في المنطقة ويحظى باعجاب اناس من مختلف الاديان والاراء، قال دباغ "اذا اردنا ان نتحدث عن سمات وشخصية الناس على غرار سليماني، علينا ان نذكر انه كان شخصا مؤمنا ونزيها وشجاعا". 

 

اضاف ان "سليماني حتى يوم استشهاده، آمن بقضيته وكان فخورا بها". واشار الى ان "سليماني لم يسع خلف مصالحه الخاصة او السلطة، وانما حارب من اجل اهدافه وتطلعاته".

 

وعن اسباب ادراج سليماني على لائحة الارهاب الاميركية، قال دباغ ان "الدول الغربية والاوروبية لديها سياسات وايران لديها سياساتها الخاصة، لكن بالعموم، اعتقد ان الناس هي التي تحدد التصنيف الحقيقي. عندما تكون شعوب ايران والعراق راضية عن حكوماتها، فان ذلك يجعل التصنيف الغربي غير منطقي. موقف ومصادقة الناس في البلد هي التي ترفض او توافق على هذه التصنيفات". 

 

وردا على سؤال حول علاقات سليماني مع الزعماء والقوى الكوردية، قال ناظم دباغ ان معرفته بسليماني تعود الى العام 1991 بعد انتفاضة الشعب الكوردي، "وبالتأكيد، فان موقفه السياسي- العسكري، ساهم في علاقات طيبة مع المسؤولين والزعماء والقوى السياسية في اقليم كوردستان". 

 

واوضح دباغ ان "هذه العلاقات كان جيدة لدرجة انه عندما كنا نرى الشهيد سليماني مع احد الزعماء الكورد، خاصة السيد طالباني او السيد بارزاني، فاننا لم نكن نشعر بالبعد، وانما شعرنا بالصداقة والنزاهة".

 

https://shafaq.com/ar/%D9%83%D9%88%D8%B1%D8%AF%D8%B3%D9%80%D9%80%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA/%D9%85%D8%B3-%D9%88%D9%84-%D9%83%D9%88%D8%B1%D8%AF%D9%8A-%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%A8-%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A8%D8%BA%D8%AF%D8%A7%D8%AF-%D9%88-%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D9%84-%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7-%D9%87%D8%B0%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9

 

الإثنين, 20 أيار 2019

دواڕۆژ // اعلن ممثل حكومة اقليم كوردستان في الجمهورية الاسلامية الايرانية، ان رسالة ايران للاطراف السياسية في اقليم كوردستان وهي الاسراع في تشكيل الحكومة الجديدة لاقليم كوردستان كانت بشكل غير مباشر ومن الناحية الموضوعية فان تشكيل الحكومة وفق ان الديمقراطي هو الفائز الاول في الانتخابات بدأت ايران بالحزب الديمقراطي بالدرجة الاولى للتواصل مع الاطراف الاخرى.

 

وقال ناظم دباغ ممثل حكومة اقليم كوردستان في الجمهورية الاسلامية الايرانية لـ (صوت امريكا)، ان "علاقة الديمقراطي ليست اقل من علاقة الاتحاد الوطني مع ايران. كما ان علاقة الاتحاد الوطني مع ايران ليست اقوى من علاقة الديمقراطي".

 

وبشان حركة التغيير، اوضح دباغ، ان "حركة التغيير وجميع الاطراف السياسية في اقليم كوردستان بجميع اسمائها على علاقة وتواصل مع ايران".

 

واضاف، ان "الطرفين (الجمهورية الاسلامية والاطراف السياسية في اقليم كوردستان العراق) يحاولان ان يكون لهما علاقة مع الاخر، سواء كان الاتحاد الوطني او الديمقراطي او الكادحين او حركة التغيير". 

 

وكشف ممثل حكومة اقليم كوردستان في ايران، ان الجمهورية الاسلامية ترفض ضمنا نظام الادارتين في اقليم كوردستان والا اذا كان ذلك يخدم مصلحتها لقامت بدعم الاطراف التي تحدثت عن الادارتين.

 

https://www.dwarozh.net/ar/details.aspx?jimare=51233

الإثنين, 20 أيار 2019

طمأن ممثل حكومة اقليم كوردستان في طهران ناظم دباغ اليوم السبت 18 ايار 2019 مواطني الاقليم الراغبين بالسفر الى ايران.

وقال دباغ في تصريح لراديو نوا "ان جميع الجهات يؤكدون عدم حدوث حرب بين الولايات المتحدة الامريكية والجمهورية الاسلامية الايرانية" ، مشيرا الى "ان المسؤولين الايرانيين يشددون على اتخاذ طريق السلام".

واعرب عن "اعتقاده بعدم وجود اية مخاطر على مواطني اقليم كوردستان الذين يرغبون بالسفر الى ايران ، لانه في حال حدوث الحرب فان اهداف الصواريخ بعيدة جدا عن المدنيين ".

https://www.radionawa.com/all-detail.aspx?jimare=12203

 

الأحد, 19 أيار 2019

السليمانية – عباس كاريزي: // لم يعد اقليم كردستان بمنأى عن تداعيات الازمة وارتفاع حدة التوتر بين الولايات المتحدة وايران، فبعد ان طالبت وزارة الخارجية الأميركية، الحزبين الرئيسين في الاقليم بخفض مستوى التعاون مع ايران والالتزام بالعقوبات التي تفرضها ادارة الرئيس دونالد ترامب عليها، دعت الوزارة نفسها، امس الاربعاء موظفيها غير الاساسيين في العراق واقليم كردستان إلى مغادرته.

وذكرت السفارة الأميركية في بغداد في بيان، ان وزارة الخارجية أمرت موظفي الحكومة غير الضروريين في العراق بالرحيل، وذلك في إشارة للسفارة في بغداد والقنصلية الأميركية في أربيل.
وأضاف البيان أن «خدمات التأشيرات العادية في السفارة والقنصلية ستصبح معلقة مؤقتا».
كما دعت الخارجية الأميركية موظفيها إلى اتباع عدة إجراءات منها المغادرة بأسرع وقت ممكن عن طريق النقل التجاري، وتجنب المنشآت الأميركية داخل العراق، ومراجعة التدابير الأمنية الشخصية، ومتابعة الأخبار المحلية، والحفاظ على الحذر.
وكان المتحدث باسم القيادة المركزية للقوات المسلحة الأميركية «سينتكوم»، المسؤولة عن منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، النقيب بيل أوربان، أكد في تصريحات صحفية، أمس الاول الثلاثاء، ان «القوات الأميركية في العراق باتت الآن في درجة عالية من التأهب، بينما تستمر في مراقبة تهديدات مؤكدة، قد تكون وشيكة بالنسبة للقوات الأميركية في العراق».
وكيل وزير الخارجية الاميركية للشؤون السياسية ديفيد هيل ، حذر وفقا لمعلومات حصلت عليها الصباح الجديد من مصدر، قيادات سياسية في الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي الكردستاني، من عدم الالتزام بالعقوبات التي تفرضها ادارة بلاده على ايران.
واضاف خلال لقائه مسؤولي الحزبين في اربيل، ان بلاده تعمل على الحد من الدور الايراني في المنطقة والعراق واقليم كردستان على وجه الخصوص، وان عدم التزام اي طرف بالعقوبات سيضعه في موقف المواجهة مع حكومة بلاده.
وتابع المصدر، ان وكيل وزير الخارجية الاميركية للشؤون السياسية قال للحزبين الكرديين، ان تصرفات ايران في المنطقة غير مقبولة، وان اميركا ضد تحركات الحشد الشعبي وحزب الله في العراق»، وابلغهم بنحو مباشر بانه لا يجوز ان يكون للحزبين علاقات مع الرموز الايرانية، في اشارة الى قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الايراني الجنرال قاسم سليماني.
في السياق ذاته نفى ممثل حكومة اقليم كردستان لدى ايران ناظم الدباغ توجيه اي تهديدات من طهران الى الاقليم، مؤكدا ان الصراع الاميركي الايراني ليس له علاقة باقليم كردستان.
وكان قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي قد قال في تصريح، إن أراضي إقليم كـردستان «ستكون تحت رحمة الصواريخ الإيرانية» حال تقديم أي مساعدات لوجستية أو حال استخدام أراضي الإقليم منطلقا لضرب إيران، وفقا لما نقلته وسائل اعلام محلية. 
وقال ناظم الدباغ ممثل حكومة الاقليم في ايران، انه لا يوجد اي تهديد موجه من ايران الى الاقليم وذلك لان الصراع مع الولايات المتحدة لا علاقة له بالاقليم. 
واضاف الدباغ، ان اقليم كردستان والحكومة الاتحادية اعلنا موقفهما سابقا من الصراع الاميركي الايراني، مشددا على انه لا خطر على العراق ولا يوجد سبب لتقوم ايران بتهديد الاقليم. 
الرئيس الأميركي دونالد ترامب، علق على تقارير بشأن خطة تحضرها واشنطن لإرسال أكثر من 120 ألف جندي أميركي إلى الشرق الأوسط والعراق، ونقلت شبكة «سي ان ان» الأميركية عن ترامب قوله في تصريحات صحفية، الثلاثاء، 14 أيار 2019، ردا على تقرير لصحيفة «نيويورك تايمز» بشأن إرسال 120 ألف جندي إلى الشرق الأوسط، «هل من الممكن أن أفعل ذلك الآن؟ بالطبع، لكننا لم نخطط لذلك بعد».
ووصف ترامب، التقرير بأنه «أخبار مزيفة»، وتابع قائلا «إذا فعلنا ذلك فإننا سنرسل عددا أكبر من المذكور بكثير»، معربا عن أمنياته بألا يحتاج لوضع مثل هذه الخطة.
من جانبه أكد سفير إيران في الأمم المتحدة مجيد تخت روانجي، ان «هناك أشخاصا محدودون يقفون وراء أجندات ضيقة سواء في العاصمة الأميركية، واشنطن، أو بعض دول المنطقة».
وأضاف روانجي، ردا على تقرير «نيويورك تايمز» بشان خطط إرسال 120 ألف جندي إلى المنطقة إن تعرضت مصالح الولايات المتحدة الأميركية لهجوم إيراني، «هذه كلها حرب سيكولوجية من وجهة نظرنا، نحن لا شأن لنا بخلق صراع في منطقتنا لأنه لا أحد سيستفيد من مثل هذا الصراع عدا عن بعض الأشخاص كما قلت في واشنطن وبعض الدول في منطقتنا.»
وكان السيناتور الأميركي توم كوتون، أفاد في وقت سابق، ان « ضربتين فقط تكفيان لهزيمة إيران وتحقيق الانتصار عليها، وذلك في معرض رده على سؤال حول امكانية ان تتمكن الولايات المتحدة تحقيق النصر، في حال نشوب مواجهة مسلحة مفتوحة بين واشنطن وطهران».
المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية علي خامنئي، بدد المخاوف من وقوع حرب مع الولايات المتحدة، واضاف في كلمة، أن الحرب مع أميركا لن تقع، وأن المقاومة هي الخيار النهائي للشعب الإيراني، مشددا على رفض التفاوض مع إدارة واشنطن.
وقال خامنئي، خلال ترؤسه اجتماعا مع مسؤولين رفيعي المستوى في طهران، «لن تكون هناك مواجهة عسكرية، فلا إيران ولا الولايات المتحدة تسعى إلى الحرب، واردف «الأميركيون يعرفون أن الحرب لن تكون في مصلحتهم».
ورفض خامنئي «بشكل قاطع» التفاوض حول «مصادر قوة إيران، مثل القوة الصاروخية والنفوذ الإقليمي»، عادا أن فعل ذلك سيكون «ضربا من الحماقة». وكان محللون ومراقبون قد حذروا من مخاطر وتبعات وقوع حرب وشيكة بين ايران والولايات المتحدة على العراق واقليم كردستان على وجه الخصوص، مؤكدين ان حدوث مواجهة عسكرية سيؤدي الى تدهور حاد في مختلف القطاعات الحيوية التجارية والاقتصادية والامن الغذائي، والطاقة في الاقليم.

 

 

http://newsabah.com/newspaper/184738

الإثنين, 10 أيلول 2018

 شفق نيوز/ افاد ممثل حكومة إقليم كوردستان في ايران ناظم دباغ يوم الاثنين ان الحزبين الرئيسين الديمقراطي الكوردستاني، والاتحاد الوطني الكوردستاني قد حذّر مسبقا الأحزاب الكوردستانية المعارضة للنظام في طهران والمتواجدة على أراضي الإقليم من هجوم "مميت" يستهدفها بأية لحظة.

وقال دباغ في تصريح لإذاعة "صوات أمريكا"، إنه "قبل نحو شهر من الان ابلغ وفد من الحزبين الرئيسين الأحزاب الكوردية الإيرانية باحتمالية تعرضها الى هجوم مميت"، مردفا بالقول ان "تلك الأحزاب لم تصغ لتلك التحذيرات".

وعن اعدام ثلاثة ناشطين سياسيين من الكورد الإيرانيين علق دباغ قائلا انه "لا علاقة لنا بإعدام أولئك الشباب"، مبينا ان "هذا شأن داخلي إيراني لذلك لم نستفسر عن هذا الموضوع من السلطات في طهران".

وقصفت إيران مقرات الحزب الديمقراطي الكوردستاني – إيران (حدكا) والحزب الديمقراطي الكوردستاني (حدك) في قضاء كويسنجق التابع لمحافظة أربيل عاصمة إقليم كوردستان مما اسفر عن مقتل 16 شخصا واصابة 40 اخرين بجروح.

 

الصفحة 1 من 19

آخر الأخبار

تقریر الأكثر قراءة

حالت های رنگی